حكمة
نفعل
المعاصي لحبنا ورغبتنا فيها، ولعلها تسعدنا هنيهة.. ثم تختفي لذتها بعد
حين.. والمصيبة أن عقابها باقٍ إلى يوم القيامة ينتظرنا فلا يختفي.
ونقوم بالعبادة رغم مشقتها وثقلها علينا.. ولعلها تضايقنا هنيهة.. ثم تختفي
مشقتها بعد حين.. والبشارة أن ثوابها باقٍ إلى يوم القيامة ينتظرنا فلا
يختفي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق